موقع الأستاذ طارق عامر للدعم الفني فى مادة الرياضيات
اهلا وسهلا بكم معنا فى موقع الاستاذ طارق عامر للدعم الفنى فى مادة الرياضيات

نرجو من كم التسجيل فى المنتدى والاشتراك والمساهمة للارتقاء به

ومساعدة الجميع راجين رضا المولي عز وجل

تحياتي لكم جميعا

رئيس عام المنتدي

أ / طارق عامر

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع الأستاذ طارق عامر للدعم الفني فى مادة الرياضيات
اهلا وسهلا بكم معنا فى موقع الاستاذ طارق عامر للدعم الفنى فى مادة الرياضيات

نرجو من كم التسجيل فى المنتدى والاشتراك والمساهمة للارتقاء به

ومساعدة الجميع راجين رضا المولي عز وجل

تحياتي لكم جميعا

رئيس عام المنتدي

أ / طارق عامر
موقع الأستاذ طارق عامر للدعم الفني فى مادة الرياضيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» فيديو للشيخ محمد حسان
النور الخاتم Emptyالخميس فبراير 18, 2010 2:56 pm من طرف الكنج أحمد

» ™اغــــرب♠ خــمســـــين♠ مـــبنى♠ حــــول♠ العـــــالم™
النور الخاتم Emptyالخميس فبراير 18, 2010 2:41 pm من طرف الكنج أحمد

» ألبوم عمر دياب
النور الخاتم Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2010 7:48 pm من طرف الكنج أحمد

» أغانى شعبى
النور الخاتم Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2010 7:37 pm من طرف الكنج أحمد

» شرح عام على الإحصاء و الإحتمال
النور الخاتم Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2010 7:19 pm من طرف الكنج أحمد

» شرح عام على القياس
النور الخاتم Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2010 7:10 pm من طرف الكنج أحمد

» شرح عام على الهندسة
النور الخاتم Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2010 7:06 pm من طرف الكنج أحمد

» شرح عام على الوحدة الأولى
النور الخاتم Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2010 7:02 pm من طرف الكنج أحمد

» شرح عام على الوحدة الأولى
النور الخاتم Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2010 7:01 pm من طرف الكنج أحمد

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

النور الخاتم

اذهب الى الأسفل

النور الخاتم Empty النور الخاتم

مُساهمة من طرف tarekamer الجمعة أكتوبر 23, 2009 4:50 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


التاريخ الإسـلامي

النور الخاتم
كان الأنبياء يبشرون بآخر الرسل ، ويخبرون أنه سيجىء فى آخر الزمان نبى لا نبى بعده، وتحققت البشرى الكريمة، وجاء محمد ليقول: " مثلى ومثل الأنبياء من قبلى كمثل رجل بنى بيتًا فأحسنه وأجمله إلا موضع لبنة فى زاوية من زواياه، فجعل الناس يطوفون به ويعجبون له، ويقولون: هلا وضعت هذه اللبنة؟ فأنا تلك اللبنة، وأنا خاتم النبيين" [متفق عليه].
فالإسلام صرح عظيم ساهم فى بنائه كل نبى من أنبياء الله.
وكان فضل الله على نبيه عظيمًا، فقد آتاه من أنعمه ما لا يحصى، ولأجل ذلك أسرعت إليه الأفئدة السوية من سادات الأقوام وضعفائهم، وجاء إليه الرجال الأطهار من الأنصار أهل المدينة يطلبونه؛ ليخرج إليهم، ويبايعونه على أن يخوضوا معه الصعاب لترتفع راية الإسلام.
ووقف رسول الله وهو يحمل أشرف رسالات السماء إلى الأرض، ويصعد بأصحابه إلى مراقى الكمال، حتى كان منهم علماء الدنيا وقادتها ورجالها، ولم يهدأ رسول الله لحظة منذ حمل الأمانة، وحتى اللحظات الأخيرة من عمره المبارك، لما ثقل به الوجع جعل يحاول الخروج للصلاة مع أصحابه، لكنه كان لايستطيع، فيطلب ممن حوله أن يصبوا عليه ماء فيفعلون، فيفيق، فيكون أول سؤاله: "أصلى الناس؟" فيقال له: لا، هـم ينتظرونك يا رسول الله. فيطلب أن يصبوا عليه الماء، ليفيق من مرضه، ويحاول مرة بعد مرة فلا يستطيع، كل ذلك والناس منتظرون فى المسجد لا يستطيعون مفارقته قبل أن يروا حبيبهم وزعيمهم وقائدهم، لكنه لا يخرج، فقد اشتد به الوجع، وأمر أبا بكر أن يصلى بالناس.
وفى الأيام التالية، وجد فى نفسه خفَّة، فخرج لأصحابه فى صلاة الظهر متوكئًا على ابنىْ عمه الفضل بن العباس وعلى بن أبى طالب، وجلس على أول درجة من درجات المنبر، وقال: "إن الله خير عبدًا بين الدنيا وبين ما عنده، فاختار ذلك العبد ما عند الله" [أحمد]. فبكى أبو بكر الصديق ووقف الصحابة يتعجبون لبكائه.
لكن أبا بكر كان قد فهم ما لم يفهمه الصحابة؛ لقد فهم أن العبد المخير هو رسول الله وأن اختيار رسول الله لما عند الله يعنى قرب الفراق. وصعدت روح رسول الله إلى الرفيق الأعلى فى هذا اليوم، فتزلزلت نفوس الصحابة حتى وقف عمر بن الخطاب يهدد من يذيع الخبر قائلا: زعموا أن محمدًا مات، وإنه والله ما مات، لكنه ذهب إلى ربه كما ذهب موسى، والله ليرجعن رسول الله حقّا.
وجاء أبو بكر الصديق فدخل على رسول الله، وتحقق من الخبر، فقَبَّل جبين رسول الله قائلا: بأبى أنت وأمى يا رسول الله، طبت حيًا وميتًا وانقطع لموتك ما لم ينقطع لموت أحد من العالمين.
ثم خرج إلى أصحابه يعيد صوابهم قائلا: أيها الناس من كان يعبد محمدًا فإن محمدًا قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حى لا يموت. ثم تلا عليهم قول الله: (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِين )[آل عمران: 144] [والحديث رواه أحمد].
وهنا رجع الصحابة إلى رشدهم، فقد فهموا أن الله قد اختار حبيبه إلى جواره، وأن الأمانة لا زالت فى أعناقهم، وأنهم كى يلتقوا به ثانية لابد أن يكونوا على طريقه حتى يكون الملتقى فى الجنة إن شاء الله.
تُرى كيف سيكون تاريخهم وتاريخ من بعدهم؟ هذا هو حديث الكتاب.



رئيس عام المنتدي

أخوكم في الله

طارق عامر
tarekamer
tarekamer
رئيس عام المنتدى
رئيس عام المنتدى

عدد المساهمات : 59
تاريخ التسجيل : 03/09/2009
العمر : 55
الموقع : http://www.tarekamer.tk

http://www.tarekamer.tk

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى